في يوم التأسيس، حوّل مواطن سعودي منزله إلى مرفق سياحي وتراثي، حيث بات متحفاً يحوي على أندر القطع والمحتويات التراثية ومنها 150هاتفا قديما، من ضمنها هاتف الملك عبد العزيز.
المنزل الذي تجاوز عمره الـ48 عاماً والذي يقع في مدينة الخرج -وسط السعودية- أصبح أيقونة تراثية يتهافت عليها الزوار.
هذا وقال عاشق التراث وصاحب المتحف محمد النهيو: “أقتني القطع النادرة والسيارات الكلاسيكية، وقد حرصتُ على تحويل منزلي إلى مرفق تراثي. ويحتوي المتحف على 14 غرفة موزعة على عدة فئات، منها ركن القهوة للتعريف بتاريخ القهوة السعودية، ويعرض بها أكثر من 40 دلة رية للقهوة يبلغ عمر إحداها أكثر من مئة عام”.