يناقش قادة الاتحاد الأوروبي، اليوم (الثلاثاء)، عبر تقنية الفيديو، الصراع الدائر بين إسرائيل وحركة «حماس»، الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 4000 شخص خلال العشرة أيام الماضية.
كما ستركز المباحثات على المساعدات الإنسانية للمدنيين والهجرة واسعة النطاق المحتملة داخل المنطقة في ظل إصدار إسرائيل أوامر بإجلاء شمال غزة وهجومها المرتقب.
وقال ميشال إن الاتحاد الأوروبي «طالما كان مدافعاً قوياً عن السلام واحترام القانون الدولي، ويتعين أن يظل كذلك دائماً».
كما تأتي المباحثات على خلفية استمرار احتجاز عدد من المواطنين الأوروبيين رهائن لدى «حماس».
وكان قادة الاتحاد الأوروبي طالبوا «حماس» في بيان مشترك نُشر أول من أمس، «بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن من دون أي شروط مسبقة». وشدد القادة على «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقاً للقانون الإنساني والدولي».