أدانت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، يوم الثلاثاء الضربات المباشرة أو قرب مخيمات النازحين والمنشآت الطبية والتعليمية في شمال غرب سوريا، مشيرة إلى أن ما يقرب من 300 مدني قتلوا في هذه الهجمات هذا العام.
وقالت إن 93 بالمئة من هؤلاء راحوا ضحية ضربات نفذتها الحكومة السورية وحليفتها روسيا، في ما وصفته بـ”الفزع من حجم الأزمة الإنسانية”، مضيفة أن “ضربات كتلك قد تصل إلى حد جرائم الحرب”.