منذ الساعات الأولى لتأكيد مقتل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، مع وزير خارجيته، حسين أمير عبد اللهيان، طفا إلى الواجهة ثانية اسم مساعده، علي باقري كني، الذي كان قد لعب دوراً بارزاً قبل أكثر من سنتين خلال مفاوضات إعادة إحياء الاتفاق النووي الإيراني مع الغرب.