منذ أسابيع نشطت حملة دبلوماسية من قبل وسطاء أميركيين وقطريين ومصريين من أجل تجاوز الخلافات بين إسرائيل وحركة حماس حول صفقة لتبادل الأسرى وهدنة في قطاع غزة.
فقد حط مساء أمس وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في تل أبيب بخامس زيارة له إلى المنطقة منذ السابع من أكتوبر الماضي، بعد السعودية ومصر وقطر، حيث من المتوقع أن يناقش رد حماس على مسودة اتفاق أو صفقة أعدت خلال الفترة الماضية مع المسؤولين الإسرائيليين.