ويعد خط الأنابيب محور استراتيجية بولندا لتنويع إمداداتها من الغاز بعيدا عن روسيا. وبدأت في تلك الاستراتيجية قبل سنوات من اندلاع الأزمة الروسية الأوكرانية في فبراير الماضي، مما تسبب في أزمة طاقة عالمية.

وتم تشغيل خط الأنابيب، الذي تبلغ طاقته السنوية عشرة مليارات متر مكعب، رسميا الثلاثاء، بعد يوم من اكتشاف تسربات في خط أنابيب نورد ستريم الذي يمر عبر البحر ويربط روسيا بأوروبا.

وقطعت روسيا إمدادات الغاز عن بولندا في أبريل عندما رفضت الدفع بالروبل.