كشف تقرير صادر عن غرفة المحاسبة الأميركية في الولايات المتحدة، إمكانية شخص عادي أن يجد المواد التي يمكن استخدامها للتسبب بـ”مئات الوفيات ومليارات الدولارات من الخسائر الاجتماعية والاقتصادية”.
وكان عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي قد حاصروا في أبريل 2019 منزل المواطن جاريد أتكينز، في فينيكس، وبعد مواجهة استمرت ساعتين، اكتشفت الأجهزة الأمنية في المبنى ثلاث أجهزة مشعة مسروقة، تكفي لصناعة “قنبلة قذرة” مميتة، وحكم على أتكينز بـ 15 عاما في سجن فدرالي.
والآن، ووفقا لغرفة المحاسبة الأميركية، لم يعد المهاجمون بحاجة إلى سرقة المواد المشعة، بل أصبح بإمكانهم شرائها.