بعد 18 عاما.. عراقي يحقق حلمه بإنشاء دار يأوي الأطفال المعنّفين

0 101

بعد 18 عاما من التعب تحقق حلم العراقي هشام الذهبي مدير البيت العراقي للإبداع، ببناء دار خاص له يأوي به الأطفال، ويحاول الذهبي نشر القضايا التي تخص الأطفال، سعيًا منه لإيجاد حلول لإنقاذهم وإصدار قانون صارم للحدّ من العنف الممارس ضدهم، إذ يحرص على مشاركة الأطفال في النشاطات الرياضية مثل السباحة والتايكوندو وكرة القدم وركوب الدراجات، فالطفل في الدار يعيش في بيئة آمنة وله حقوق وعليه واجبات وهناك مواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ كلها تتم في بيئة تمنح مَن يسكن هذا البيت الحنان والاهتمام.

 

 

You might also like