بعد تعثر مبادرات سياسية عدة لإنهاء الانقسام السياسي الموجود والحاصل بعد اعلان النتائج الانتخابية وتسمية الكتلة الأكثر عددا، لا يزال المشهد ضبابي من أجل الخروج من هذه الأزمة رغم السعي لتقريب المسافة بين كل من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي تصدر الانتخابات الأخيرة وقوى الإطار التنسيقي بينما دعت كتل جديدة مشاركة في العمل السياسي إلى الدعوة لحل مجلس النواب العراقي الحالي وإجراء انتخابات جديدة تفضي إلى حل الكثير من المشاكل الموجودة والتي تعصف في البلد.