أصبحت العاصمة أولان باتور الوجهة المفضلة للمنغوليين للاستقرار فيها بسبب المزايا التي تتمتع بها مقارنة بمناطق البلاد الأخرى، وأدت الزيادة في عدد السكان التي شهدتها العاصمة مؤخرا إلى تفاقم الضغط على المؤسسات التعليمية ونقص عدد رياض الأطفال مقارنة بعدد الطلاب، كما اضطرت بعض الأسر إلى ترك أطفالهم بمفردهم في المنزل. وفي مسعى منها لحل هذه المشكلة، بدأت بعض المدارس في المناطق المكتظة بقبول الأطفال لتدريسهم في الخيم، منها روضة الأطفال الثانية عشرة الواقعة في خورو الرابع بمقاطعة خان أول،والتي استقبلت عدد كبير من الطلبة .