غزيّ يهوى امتلاك الأحجار الكريمة والنيازك والصخور
إحدى أهم أسباب استمراره في العيش، هي هوايته لجمع الأحجار الكريمة والنيازك.
حيث يتحدث المنحدر من مدينة غزّة، صلاح الكحلوت، عن هواية القديمة والمستمرة في جمع الأحجار الكريمة والصخور الغريبة والنيازك التي تتساقط من السماء إلى الأرض وكيف يقوم بجلبها وشراءها.
إذّ يتابع “الكحلوت” المختصين في التنقيب سواءً داخل البحر أو في الأماكن الأثرية.
ويقوم بفحص ما عثروا عليه والتأكد من صحتها وعمرها الزمني.
ويسعى “الكحلوت” لاقتناء هذه الأحجار للحفاظ على قيمتها العلمية والتاريخية داخل معرضه المنزلي.