فر العديد من مواطني هونغ كونغ بعد انتقالها للسيادة الصينية إلى بلدان أوروبية وغيرها من الدول المجاورة.
وذلك بسبب السياسة الممنهجة من السلطات الحاكمة لإسكات منتقديها وانتهاكها لحقوق الإنسان.
,يشعر المواطنون في هونغ كونغ بأنهم مجبرون على الفرار خوفا من أن يصبحوا الضحايا التاليين لهذه الأعمال الانتقامية التي تمارسها السلطات الأمنية.
وذكر عدد من النشطاء والسياسيين والفنانين المشهورين معاناتهم في ظل انعدام الديمقراطية في بلادهم، والأسباب التي دفعتهم وغيرهم إلى الهروب من الاستبداد في هونغ كونغ والبحث عن الحرية وسيادة القانون والقيم الديمقراطية في دول أخرى.