أشار رئيس الجمهورية قيس سعيد في حديث له، إلى وجود العديد من المسؤولين السابقين والحاليين الذين عمدوا إلى تحويل أموال تحصّلت عليها الدولة التونسية كقروض وهبات إلى حساباتهم الخاصة، وهذه الكلمة دفعت العديد من المواطنين ومن المحللين إلى المطالبة بمحاسبة هؤلاء وتوضيح أين ذهبت أموال البلاد، حتى إمكانية بناء أو إنقاذ المسار الاقتصادي والاجتماعي.