أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن فرنسا ستكون الداعم الأكبر لإعمار كنيسة الساعة والكنائس الاخرى بالموصل، وقد وصل الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون اليوم الأحد، إلى محافظة نينوى بالعراق.
وقال مصدر عراقي إن ” الرئيس الفرنسي وصل إلى قيادة عمليات نينوى قادما من أربيل، حيث التقى المحافظ والقيادات الامنية هناك، ومن المقرر أن يزور عددا من المناطق”.
كما قام ماكرون بزيارة كنيسة الساعة في محافظة نينوى، وكان يرافقه خلال الزيارة وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين بالاضافة إلى قيامه بجولة تفقدية داخل الكنيسة التي كانت قد تعرضت فى الماضى للتخريب من قبل تنظيم “داعش”.
ومن المقرر أن يعقد الرئيس الفرنسي مؤتمرا صحفيا مشتركا مع رئيس إقليم كردستان نيجرفان بارزاني في وقت لاحق من اليوم.