عينت الحكومة المنغولية مجموعة عمل لتجنب التأخير عند البوابة الحدودية مع الصين، لكنها اضطرت إلى الإغلاق بسبب رفض الصينيين العمل خلال عطلة النادام، حيث لا يهتم الموظفون الصينيون في الحدود بوصول البضائع إلى الأسواق المنغولية الأمر الذي يضر بالاقتصاد المنغولي، وأدت العراقيل والمراقبة التي يفرضها الجانب الصيني، إلى ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية في منغوليا بنحو 40 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق بسبب وضع مراقبة الحدود.
Next Post