حركات الاحتجاج المناهضة للانقلاب مستمرة في جميع أنحاء البلاد

تسعى الصين إلى زيادة نمو مشاريعها وأعمالها التجارية مرة أخرى في ميانمار، كما كان الحال بالعقود السابقة في ظل النظام العسكري.

وقال المحلل السياسي الدكتور خين زاو وين، إن الصين لا تهتم فقط إلا بأرباحها بغض النظر عن السبب، ففي السنوات الخمس الماضية كان للصين دور مهم في انقلاب بورما والصراعات هناك.

وأضاف وين، في ظل حكومة منتخبة فإن الصين لم تحقق أرباحًا كما كانت في الماضي، وتساءل المحلل السياسي، هل ستدفع الصين جيش ميانمار للقيام بانقلاب مرة أخرى من أجل نمو مشاريعها وأعمالها التجارية.