يقوم البائع أبو عرب ببيع العصائر المجمدة على عربته في حر الصيف بين أزقة وشوارع مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزّة>
حيث يجذب الزبائن بصوته الجميل بالأغاني التراثية ويتفاعل الزبائن ولا سيما الأطفال مع أغانيه.
وتعتبر تلك الأهازيج وسلة لتسهيل عملية البيع التي تعتبر مصدر رزقه الوحيد.