أكدّ خبراء في الشأن السياسي والإعلامي العراقي، لوكالةA24 أن عام 2017 شهد تراجعا واضحا لوجود تنظيم “داعش” إعلاميا، والتراجع لمحتوى الإعلام الكمي لم يكن المؤشر الوحيد.
وقد حدث ضعف إلى حد كبير وتأثير تقنيات وجودة الإصدارات الصوتية والمصورة بعد أن خسر التنظيم في العراق وسوريا وأغلب بنيته التحتية الإعلامية بالتوازي مع مقتل واعتقال بعض كوادره الإعلاميين من خلال استهداف منشآته الإعلامية ومقراته من قبل القوات العراقية وقوات التحالف الدولي.