قال مالكو المشاتل في بغداد، أن محالهم تشهد حركة إقبال على اقتناء النباتات الظلية والأزهار بأنواعها، كون أن غالبية الحدائق المنزلية ألغيت وتحولت إلى شقق، وذلك للتوسع السكاني في العاصمة بغداد.
هذا وتتنوع مصادر النباتات الظلية والورود بحسب أصحاب المشاتل، فمنها المحلي والمستورد، ولا يكاد يخلو شارع أو زقاق أو حي في مدينة بغداد، من بائع أزهار وورود، إذ تعتبر هذه المهنة قديمة ومتوارثة من الأجداد.