قالت المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، اليوم الاثنين، إنه في حال ثبت ضلوع كيان أو دولة في حادث نطنز، فإن رد إيران سيكون حاسما وهاما وستثبت أن “زمن اضرب واهرب قد ولى”.
وأضاف موسوي، أن حادث نطنز لم يعيق برنامج إيران النووي، مشيرا إلى أن الانفجار “وقع في وحدة خارجية تقوم بتصنيع بعض المعدات، فيما الأنشطة النووية في محطة نطنز تتم تحت الأرض، ونحن نعمل على إعادة بناء الوحدة واستبدالها”، مشيرا إلى أن لا علاقة لإيران بحادث انفجار السفينة العسكرية الأمريكية في سان دييغو.